اللواء جمال حماد : السيسى أنقذ البلاد من حرب أهلية
نشرت صحيفة "المصري اليوم" فى العدد الصادر غداً الجمعة حواراً مع اللواء أركان حرب جمال حماد وجه فيه رسالة إلى الفريق أول عبد الفتاح السيسى القائد العام وزير الدفاع يحييه على انقاذه لمصر مما كانت مقدمة عليه من كوارث.
ونفى حماد المزاعم القائلة بأن ما فعله الجيش "انقلاباً عسكرياً"، حيث قال لو كانت القوات المسلحة تستهدف الانقلاب، كما يدعي المعرضون، لما حاولت إزالة الاحتقان والانقسام بين الجماهير، المتمثلة في القوى السياسية والشبابية والمؤسسات الدينية والرئاسة.
وقدم اللواء جمال حماد تقييماً لأداء الإخوان خلال سنة من حكمهم، حيث قال أن الإخوان لم يلتحقوا بالثورة، إلا بعد أن شعروا بنجاحها في 25 يناير، وغياب الثقة في اي فصيل في الدولة، حتى الأحزاب الدينية "النور والسلفيين" وإقصاء جميع الكفاءات في مؤسسات الدولة،والاعتماد على أعضاء الإخوان في المناصب المهمة في الدولة،حتى لو كان هناك اعتراض شعبي عليها، مثل تعيين محافظ الأقصر،الذي اعترض عليه الشعب، وشركات السياحة الأجنبية، التي ألغت رحلاتها وتعاقداتها، ولم يتمكن المحافظ من دخول مكتبه، إضافةً إلى سوء اختيار المستشارين، مما جعل رئيس الجمهورية يصدر قرارات دون دراسة، ثم تراجع عنها، إضافة إلى معاناة الشعب من أزمات الكهرباء والبنزين والسولار.
نشرت صحيفة "المصري اليوم" فى العدد الصادر غداً الجمعة حواراً مع اللواء أركان حرب جمال حماد وجه فيه رسالة إلى الفريق أول عبد الفتاح السيسى القائد العام وزير الدفاع يحييه على انقاذه لمصر مما كانت مقدمة عليه من كوارث.
ونفى حماد المزاعم القائلة بأن ما فعله الجيش "انقلاباً عسكرياً"، حيث قال لو كانت القوات المسلحة تستهدف الانقلاب، كما يدعي المعرضون، لما حاولت إزالة الاحتقان والانقسام بين الجماهير، المتمثلة في القوى السياسية والشبابية والمؤسسات الدينية والرئاسة.
وقدم اللواء جمال حماد تقييماً لأداء الإخوان خلال سنة من حكمهم، حيث قال أن الإخوان لم يلتحقوا بالثورة، إلا بعد أن شعروا بنجاحها في 25 يناير، وغياب الثقة في اي فصيل في الدولة، حتى الأحزاب الدينية "النور والسلفيين" وإقصاء جميع الكفاءات في مؤسسات الدولة،والاعتماد على أعضاء الإخوان في المناصب المهمة في الدولة،حتى لو كان هناك اعتراض شعبي عليها، مثل تعيين محافظ الأقصر،الذي اعترض عليه الشعب، وشركات السياحة الأجنبية، التي ألغت رحلاتها وتعاقداتها، ولم يتمكن المحافظ من دخول مكتبه، إضافةً إلى سوء اختيار المستشارين، مما جعل رئيس الجمهورية يصدر قرارات دون دراسة، ثم تراجع عنها، إضافة إلى معاناة الشعب من أزمات الكهرباء والبنزين والسولار.
0 التعليقات:
إرسال تعليق